طرق وتقنيات العمل الخيري

بعد ادب التحية وواجب السلام :
كما سبق وقلنا ان العمل الخيري وثقافته تستوجب علينا الالمام بجل الطرق والتي هي من اسهل الاعمال يستطيع كل مواطن ان يساهم ولو بكلمة او بفكرة ما على سبيل الذكر لا الحصر مثلا :
بلدية مكمن بن عمار يوجد بها شريحة ذو الاحتياجات الخاصة ... السرطان ..الغدة الدرقية ..
اليتامي ... القصور الكلوي ...فقر الدم ....وغيرها من الامراض المزمنة يمكن ان ننسق مع الجمعيات الخيرية او مسوؤل النشاط الاجتماعي ببلدية ومعرفة عدد المعنين بالمساعدة
لدينا عدد من المعوقين حركيا بامس الحاجة لكراسي متحركة ... فيه منهم بحاجة الى عمليات جراحية متفاوتة وفيه بعض المتزوجات يحتجن الى فحوصات طبية بغية معرفة الاعراض الخاصة بداء الغدة الدرقية ...فيه كذالك المعنين بعملية التدليك وتوفير وسيلة النقل وهذا دور المجلس الشعبي البلدي والذي هو مقصر فيه ... المعنين بعملية القصور الكلوي والذي اخذ اشواطا من الاهمال حتي بزغ نور المهحسنين والغيرين على سلامة وراحة المواطن تم توفير وسائل النقل ماخرا و عند جهينة خبر اليقين ....
واليتامى بالمنطقة لهم همومهم ومشاكلهم خاصة مع الدخول المدرسي الجديد والذي انهك كاهل عائلتهم لولا تدخل بعض المحسنين وجمعيات الخيرية التي لم تلب دورا هام وذلك لعدة مشاكل داخلية العزلة البلدية وعدم توفير الجو الملائم للعمل الجمعوي الخيري الذي اضحى في خبر كان بالرغم من وجود بعض الوجوه التي بداخلها روح تقديم المساعدة للمحتاجين وبقلة الامكانيات ومن هذا المنطلق
ما يسعنا الا ان ننوه الى كل من يحمل روح الخير والتطوع والمساعدة في وجه الله ان يعزز مبدانا هذا ويبادر بمشاركة ويشمر على سعيديه لاجل الرقي مبمنتدى العمل الخيري وادخال البسمة في نفوس المحتاجين ولو بشقة تمرة ... ولو ببسمة ..ولو بكلمة .. والدال على الخير كفاعله
نتمنا من المسؤولين المحلين ان يشاركونا الهدف لادخال الفرحة في بيوت بات يخيم عليها الحزن والفقر والموالين والتجار والالاساتذة والرياضين والفلاحين ورجال الدين وعمال الموظفين والجمعيات الخيرية التي نامت في سبات عميق وكل من يقطن بمكمن بن عمار وسنعطي العبرة لم يعتبر في نشر ثقافة العمل الخيري حت نسعد منهم بحاجة للسعادة وندرق باب دار لقمان منجديد حتي لا يبقى على حاله وللحديث قياس

: