روراوة يتلاعب ببن شيخة ويفضل الخيار الاجنبي.
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
روراوة يتلاعب ببن شيخة ويفضل الخيار الاجنبي.
كشف مصدر مقرب من الفاف أن رئيسها محمد روراوة قد توصل إلى اتفاق نهائي وبشكل رسمي مع المدرب الجديد الذي سيتولى العارضة الفنية للمنتخب الوطني خلفا للمدرب المستقيل رابح سعدان.
وفضل الرجل الأول في قصر دالي ابراهيم إحاطة الموضوع بسرية تامة والاستنجاد بمدرب منتخب المحليين عبد الحق بن شيخة مباشرة عقب رمي الناخب الوطني رابح سعدان المنشفة. لكن ليس من أجل قيادة سفينة ''الخضر'' طيلة مشوار التصفيات، وإنما من أجل إبعاد كل الشكوك التي تحوم حوله، والتي تحدثت عن التخطيط لإبعاد سعدان من تدريب المنتخب.
وقال مصدر عليم بأن أسماء المدربين الأجانب المرشحين لتولي العارضة الفنية لـ''الخضر'' خلفا لرابح سعدان، وطريقة تداولها إعلاميا، ما هو إلى ذر للرماد في عيون الجماهير الرياضية، حيث كشف مصدرنا بأن محمّد روراوة اختار مدرّبه حتى قبل رحيل سعدان. وهو بصدد تحضير الأرضية للكشف عن هويته، وترك بالمقابل الانطباع بأن الفاف بصدد دراسة السيرة الذاتية لعدد من المدربين، وكأن محمّد روراوة لم يفصل بعد في هوية المدرّب الجديد.
وذهب محدثنا إلى حد القول بأن رئيس الاتحادية بصدد التلاعب بالمدرب عبد الحق بن شيخة، على اعتبار أنه لم يقدّم له أي عرض رسمي، وفضّل روراوة اللّعب على وتر ''الإشاعات'' والتخمينات الصحفية، دون أن يقطع الشك باليقين بالقول أن بن شيخة سيتولى قيادة ''الخضر'' إلى غاية 2012، أو أنه سيكون مدرّبا مؤقتا أو أنه لن يخلف سعدان على رأس العارضة الفنية للمنتخب الأول.
وقال مصدرنا بأن رئيس الاتحادية لا يفكّر إطلاقا في الكفاءة المحلية، مشيرا بأن محمّد روراوة يقلّل دائما من قيمة كفاءة التقنيين الجزائريين، بدليل أنه لم يقم بأي شيء للاحتفاظ برابح سعدان سنتي 2004 و2010، وأبعد رابح ماجر في 2003، ورغم أن النتائج كانت إيجابية.
وبالمقابل، فإن محمّد روراوة، الذي علم بأن السلطات رفضت المدرّب الأجنبي، بغرض ربح الوقت ومحاولة تقديم صورة سيئة عن الكفاءة الجزائرية، وذهب إلى حد محاولة التقليل من شأن مدرّب مونديالي. وهو تصرّف يوحي بأن كل ما هو محلي غير مرغوب فيه على مستوى الاتحادية ورئيسها محمّد روراوة.
وخلص مصدرنا بأن محمّد روراوة بصدد التلاعب بمدرّب منتخب المحليين عبد الحق بن شيخة، على اعتبار أن خيار رئيس الفاف قد استقر على الكفاءة الأجنبية، رغم أن تاريخ الكرة الجزائرية لن يغفر لرئيس الاتحادية الذي فرض علينا المدرسة البلجيكية، وكانت الإهانة الكروية بثلاثية تاريخية أمام الغابون في عهد روبير واسايج، بينما أرغم جورج ليكنس الجزائريين على البحث عن خليفته لأسباب غير منطقية.
وفضل الرجل الأول في قصر دالي ابراهيم إحاطة الموضوع بسرية تامة والاستنجاد بمدرب منتخب المحليين عبد الحق بن شيخة مباشرة عقب رمي الناخب الوطني رابح سعدان المنشفة. لكن ليس من أجل قيادة سفينة ''الخضر'' طيلة مشوار التصفيات، وإنما من أجل إبعاد كل الشكوك التي تحوم حوله، والتي تحدثت عن التخطيط لإبعاد سعدان من تدريب المنتخب.
وقال مصدر عليم بأن أسماء المدربين الأجانب المرشحين لتولي العارضة الفنية لـ''الخضر'' خلفا لرابح سعدان، وطريقة تداولها إعلاميا، ما هو إلى ذر للرماد في عيون الجماهير الرياضية، حيث كشف مصدرنا بأن محمّد روراوة اختار مدرّبه حتى قبل رحيل سعدان. وهو بصدد تحضير الأرضية للكشف عن هويته، وترك بالمقابل الانطباع بأن الفاف بصدد دراسة السيرة الذاتية لعدد من المدربين، وكأن محمّد روراوة لم يفصل بعد في هوية المدرّب الجديد.
وذهب محدثنا إلى حد القول بأن رئيس الاتحادية بصدد التلاعب بالمدرب عبد الحق بن شيخة، على اعتبار أنه لم يقدّم له أي عرض رسمي، وفضّل روراوة اللّعب على وتر ''الإشاعات'' والتخمينات الصحفية، دون أن يقطع الشك باليقين بالقول أن بن شيخة سيتولى قيادة ''الخضر'' إلى غاية 2012، أو أنه سيكون مدرّبا مؤقتا أو أنه لن يخلف سعدان على رأس العارضة الفنية للمنتخب الأول.
وقال مصدرنا بأن رئيس الاتحادية لا يفكّر إطلاقا في الكفاءة المحلية، مشيرا بأن محمّد روراوة يقلّل دائما من قيمة كفاءة التقنيين الجزائريين، بدليل أنه لم يقم بأي شيء للاحتفاظ برابح سعدان سنتي 2004 و2010، وأبعد رابح ماجر في 2003، ورغم أن النتائج كانت إيجابية.
وبالمقابل، فإن محمّد روراوة، الذي علم بأن السلطات رفضت المدرّب الأجنبي، بغرض ربح الوقت ومحاولة تقديم صورة سيئة عن الكفاءة الجزائرية، وذهب إلى حد محاولة التقليل من شأن مدرّب مونديالي. وهو تصرّف يوحي بأن كل ما هو محلي غير مرغوب فيه على مستوى الاتحادية ورئيسها محمّد روراوة.
وخلص مصدرنا بأن محمّد روراوة بصدد التلاعب بمدرّب منتخب المحليين عبد الحق بن شيخة، على اعتبار أن خيار رئيس الفاف قد استقر على الكفاءة الأجنبية، رغم أن تاريخ الكرة الجزائرية لن يغفر لرئيس الاتحادية الذي فرض علينا المدرسة البلجيكية، وكانت الإهانة الكروية بثلاثية تاريخية أمام الغابون في عهد روبير واسايج، بينما أرغم جورج ليكنس الجزائريين على البحث عن خليفته لأسباب غير منطقية.
مواضيع مماثلة
» || الجنرال بن شيخة مدربا للخضر حتى 2012 ||
» اليوم ندخل باب روراوة في هذا الجدال ...أرجو أن تعطو ارائكم فأسرعو
» كان مفاجأة بن شيخة في القائمة الأخيرة
» بن شيخة صباح اليوم في تصريحات قوية وتدل على قوة الشخصية عكس المدرب الاسبق
» بن شيخة يرفض العمل مع مساعدي سعدان
» اليوم ندخل باب روراوة في هذا الجدال ...أرجو أن تعطو ارائكم فأسرعو
» كان مفاجأة بن شيخة في القائمة الأخيرة
» بن شيخة صباح اليوم في تصريحات قوية وتدل على قوة الشخصية عكس المدرب الاسبق
» بن شيخة يرفض العمل مع مساعدي سعدان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى